روى المقدسي في الأحاديث المختارة ج: 4 ص: 105 والطبراني في المعجم الكبير ج 1 ص 166 وابن حبان كما في موارد الظمآن ج: 1 ص: 485 واللفظ له
كلهم من طرق عن وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت محمد بن إسحاق يحدث عن صالح بن كيسان عن عبيد الله بن عبد الله قال رأيت أسامة بن زيد عن عبيد الله بن عبد الله قال رأيت أسامة بن زيد (زاد في المختارة: مضطجعا على باب حجرة عائشة رافعا عقيرته يتغنى ورأيته) يصلي (وعند الطبراني: يدعو) عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فخرج مروان بن الحكم فقال تصلي إلى قبره (وفي المختارة: تصلي عند قبره ) فقال إني أحبه فقال له قولا قبيحا ثم أدبر فانصرف أسامة بن زيد فقال له يا مروان إنك آذيتني وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله يبغض الفاحش المتفحش وإنك فاحش متفحش
فهذا الحديث صححه ابن حبان وحسنه شعيب الأرناؤوط في تحقيق الإحسان وكذا محقق المختارة.
وذكرة الامام الذهبي في سير اعلام النبلاء في ترجمة سيدنا أسامة بن زيد
وذكرة الامام القرطبي في تاريخة
في كتاب سؤالات عبد الله بن أحمد بن حنبل لأحمد قال:
" سألت أبي عن مس الرجل رمانة المنبر يقصد التبرك, وكذلك عن مس القبر ", فقال:" لا بأس بذلك".
انظر كشاف القناع (2/150).
وفي كتاب العلل ومعرفة الرجال ما نصه: سألته عن الرجل يمس منبر النبي (صلّى الله عليه و سلّم) و يتبرك بمسّه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد التقرب إلى الله جل وعز فقال: لا بأس بذلك.
العلل لأحمد بن حنبل (2/492).
قال المرداوي في كتابه الإنصاف (من أهم مراجع الفقه الحنبلي) (2\456):
يجوز التوسل بالرجل الصالح على الصحيح من المذهب، وقيل يُستحب. قال الإمام أحمد للمروذي: يتوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في دعائه. وجزم به في المستوعب وغيره.
سيدنا عمر رضي الله عنه كما جاء في صحيح البخاري
الجزء الاول صحيفة 58
عن سيدنا عمر رضي الله عنه (قلت: يا رسول الله لو اتخذت من مقام ابراهيم مصلي فنزلت الاية(واتخذوا من مقام ابراهيم مصلي))
فالذي يعظم مقام سيدنا ابراهيم عيه السلام كيف لا يعظم مقام نبية صلي الله عليه وسلم ويتهم من قام بالصلاة وزيارتة بالشرك؟؟
كلهم من طرق عن وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت محمد بن إسحاق يحدث عن صالح بن كيسان عن عبيد الله بن عبد الله قال رأيت أسامة بن زيد عن عبيد الله بن عبد الله قال رأيت أسامة بن زيد (زاد في المختارة: مضطجعا على باب حجرة عائشة رافعا عقيرته يتغنى ورأيته) يصلي (وعند الطبراني: يدعو) عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فخرج مروان بن الحكم فقال تصلي إلى قبره (وفي المختارة: تصلي عند قبره ) فقال إني أحبه فقال له قولا قبيحا ثم أدبر فانصرف أسامة بن زيد فقال له يا مروان إنك آذيتني وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله يبغض الفاحش المتفحش وإنك فاحش متفحش
فهذا الحديث صححه ابن حبان وحسنه شعيب الأرناؤوط في تحقيق الإحسان وكذا محقق المختارة.
وذكرة الامام الذهبي في سير اعلام النبلاء في ترجمة سيدنا أسامة بن زيد
وذكرة الامام القرطبي في تاريخة
في كتاب سؤالات عبد الله بن أحمد بن حنبل لأحمد قال:
" سألت أبي عن مس الرجل رمانة المنبر يقصد التبرك, وكذلك عن مس القبر ", فقال:" لا بأس بذلك".
انظر كشاف القناع (2/150).
وفي كتاب العلل ومعرفة الرجال ما نصه: سألته عن الرجل يمس منبر النبي (صلّى الله عليه و سلّم) و يتبرك بمسّه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد التقرب إلى الله جل وعز فقال: لا بأس بذلك.
العلل لأحمد بن حنبل (2/492).
قال المرداوي في كتابه الإنصاف (من أهم مراجع الفقه الحنبلي) (2\456):
يجوز التوسل بالرجل الصالح على الصحيح من المذهب، وقيل يُستحب. قال الإمام أحمد للمروذي: يتوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في دعائه. وجزم به في المستوعب وغيره.
سيدنا عمر رضي الله عنه كما جاء في صحيح البخاري
الجزء الاول صحيفة 58
عن سيدنا عمر رضي الله عنه (قلت: يا رسول الله لو اتخذت من مقام ابراهيم مصلي فنزلت الاية(واتخذوا من مقام ابراهيم مصلي))
فالذي يعظم مقام سيدنا ابراهيم عيه السلام كيف لا يعظم مقام نبية صلي الله عليه وسلم ويتهم من قام بالصلاة وزيارتة بالشرك؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق