💐 طِيبُ الحَبِيب - صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم 💐
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
💞 الحقيقة أنه عندما تسمع القلوب أيَّ شيءٍ عن الحبيب صلى الله عليه وسلم تطيب ... تطيب من الهموم ، والغموم ، ومن المشاكل ؛
لأنه عندما تأتي سيرة رسول الله ... ربنا سبحانه وتعالى يُذْهِب كلَّ همٍّ وغمٍّ، وكربٍ وضنـكٍ وسـوء، عن القلب المشـغول بحبيب الله ومصطفاه صلَّى الله عليه وسلَّم.
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
💞 الحقيقة أنه عندما تسمع القلوب أيَّ شيءٍ عن الحبيب صلى الله عليه وسلم تطيب ... تطيب من الهموم ، والغموم ، ومن المشاكل ؛
لأنه عندما تأتي سيرة رسول الله ... ربنا سبحانه وتعالى يُذْهِب كلَّ همٍّ وغمٍّ، وكربٍ وضنـكٍ وسـوء، عن القلب المشـغول بحبيب الله ومصطفاه صلَّى الله عليه وسلَّم.
👈
وتقريباً للحقيقة ... الإنسان خلقه الله عز وجل ذائقاً للجمال، وراغباً
في الكمال ....وكلما رأى الإنسان جمالاً رغب فيما هو أجمل ....
🌿 إن كان الجمال في المنظر ؛ إن كانت مناظر بشرية ، أو منـاظر طبيعية .
🍁️ أو كان الجمال في الشئون؛ في مسكن ، أو سيارة .
🌷 أو كان الجمال فيما تشتهيه الأنفس؛ من مـآكل أو مشارب، أو مفارش أو مناكح!! ... كل هذا تشتهيه الأنفس.
☝️لكن إذا لاح للأرواح جمال حبيب حضرة الفتاح ... فإن الإنسان لا يتمنى، ولا يشتهي شيئاً - في الدنيا ، ولا الآخرة ، ولا الجنة - سواه !!!
💕 لأنه لا يوجد أكمـل ولا أجمـل - إن كان في الدنيا، أو الآخرة، أو حتى الجنـة - من جمال رسول الله الروحاني النوراني .... وليس الجمال الجسدي ؛ لأن الجمال الجسدي فانٍ. ولكن الجمال النوراني ، والجمال القدسي ؛ الذي لـمَّعه ربنا عز وجل بجمال ذاته، وأفاء عليه من تنزل كمالاته وجمالاته عز وجل ..
💖 ورؤية هذا الجمال هو ما يؤدي ببعض الناس أن تتعجب من أقوام - لا تشغلهم الدنيا بجميع مشتهياتها التي ذكرناها - ويقولون: لماذا لا تشغلهم هذه المشتهيات والمطارف؟!!!!!
🌻 ... لأنهم رأوا - بقلوبهم وبأرواحهم - الأنعَم والأبهى، والأجمل والأكمل، والأعظم !! ...️ فلماذا يلتفتون لغيره؟!!! بعد أن رأوا هذه الطلعة البهية!!!، والحضرة النورانية!!! ... للمصطفى ﷺ.
======================================
☀️ قبس من كتاب: (علامات التوفيق لأهل التحقيق) ☀️
🌾 لفضيلة الشيخ/ فوزي محمد أبوزيد 🌾
------------------------------------------------------------------
🌿 إن كان الجمال في المنظر ؛ إن كانت مناظر بشرية ، أو منـاظر طبيعية .
🍁️ أو كان الجمال في الشئون؛ في مسكن ، أو سيارة .
🌷 أو كان الجمال فيما تشتهيه الأنفس؛ من مـآكل أو مشارب، أو مفارش أو مناكح!! ... كل هذا تشتهيه الأنفس.
☝️لكن إذا لاح للأرواح جمال حبيب حضرة الفتاح ... فإن الإنسان لا يتمنى، ولا يشتهي شيئاً - في الدنيا ، ولا الآخرة ، ولا الجنة - سواه !!!
💕 لأنه لا يوجد أكمـل ولا أجمـل - إن كان في الدنيا، أو الآخرة، أو حتى الجنـة - من جمال رسول الله الروحاني النوراني .... وليس الجمال الجسدي ؛ لأن الجمال الجسدي فانٍ. ولكن الجمال النوراني ، والجمال القدسي ؛ الذي لـمَّعه ربنا عز وجل بجمال ذاته، وأفاء عليه من تنزل كمالاته وجمالاته عز وجل ..
💖 ورؤية هذا الجمال هو ما يؤدي ببعض الناس أن تتعجب من أقوام - لا تشغلهم الدنيا بجميع مشتهياتها التي ذكرناها - ويقولون: لماذا لا تشغلهم هذه المشتهيات والمطارف؟!!!!!
🌻 ... لأنهم رأوا - بقلوبهم وبأرواحهم - الأنعَم والأبهى، والأجمل والأكمل، والأعظم !! ...️ فلماذا يلتفتون لغيره؟!!! بعد أن رأوا هذه الطلعة البهية!!!، والحضرة النورانية!!! ... للمصطفى ﷺ.
======================================
☀️ قبس من كتاب: (علامات التوفيق لأهل التحقيق) ☀️
🌾 لفضيلة الشيخ/ فوزي محمد أبوزيد 🌾
------------------------------------------------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق